سؤال اسأله لنفسى بعد الخبر الذى وضعه صديقى الشاعر والصحفى وائل السمرى عن الرواية فى اليوم السابع حيث تنبأ للرواية بأن تحدث هزة فى الوسط الثقافى مثلما فعلت قصيدة شرفة ليلى مراد للشاعر حلمى سالم
وذلك لأنه قد حدث لها ما حدث لـ شرفة ليلى مراد ، كلاهما - الرواية والقصيدة - رفض عمال المطبعة أستكمال نشرهما ، أفكر كثيرا فى الموضوع.
تحدثنى نفسى انه قد يكون فى صالح الرواية.
قد يكون الحدث - رفض الرواية - من الأحداث الدعائية لرواية ومؤلف لا أحد يعرفهما
والذى حدث كالتالى ببساطة
أن الدكتورة فاطمة البودى قد اخطرتنى بأن المطبعة التى تتعامل معها الدار ، رفضت طبع شديد البرودة ليلا ، على الرغم أنه كان هناك كتب أخرى تتطبعها الدار فى نفس المطبعة.
تمسكت الدكتورة فاطمة البودى برغبتها فى طبع الرواية على الرغم مما حدث ، وقالت لى مستنكرة : هو هيعمل نفسه رقيب .. (تقصد صاحب المطبعة)
كل ما اقوله قد يكون سابق لأوانه
والله اعلم بما سوف يحدث
الرواية الآن فى مطبعة أخرى لم ترفضها وبدأت بالفعل على حد علمى طبعها وقطعت اشواطا فيها
No comments:
Post a Comment